مقدمة
تمر المرأة بعد الولادة بمرحلة دقيقة من التغيّرات الجسدية والهرمونية، ويُعدّ ضعف عضلات الحوض من أبرز هذه التغيّرات. تلك العضلات هي المسؤولة عن دعم المثانة والرحم والمستقيم، وتلعب دورًا أساسيًا في التحكم بالإخراج والوظائف النسائية. لكن بعد الحمل والولادة، خاصة الولادة الطبيعية، تتأثر هذه العضلات وتحتاج وقتًا للعلاج والتعافي.
في هذه المقالة من عيادة د. دعد الطعاني، نسلّط الضوء على:
- كيف تتأثر عضلات الحوض أثناء الولادة
- كم يستغرق الوقت لتعود إلى طبيعتها
- والعوامل التي تساعد على تسريع الشفاء واستعادة القوة الطبيعية